في أروقة جامعة هادئة، تبدأ سلسلة من الأحداث الغامضة بظهور فتاة لا يعرفها أحد.. ولا يتذكرها أحد. ومع كل خطوة يخطوها الدكتور سامر بحثًا عن الحقيقة، ينفتح باب جديد على كابوس لا يخضع لقوانين العقل أو الواقع.
شجرة تتكلم، ظل يلاحقك في النهار، أوراق تحمل أسماء من رحلوا منذ عقود.. وكل شيء يشير إلى أن هناك من استُدعي من الأعماق، وأن سامر لم يكن سوى جزء من طقوس بدأت قبل أن يولد.
رواية رعب نفسي سوداوي، تنسج بين طياتها الهلوسة بالحقيقة، وتحوّل الذاكرة إلى مصيدة.
إذا كنت من عشاق القصص التي لا تنتهي عند الصفحة الأخيرة.. فأنت على موعد مع الشيطان.
هذا الكتاب تم نشره بإذن من: المؤلف
بماذا تقيّمه؟